السفينة
المشروع عبارة عن تفسير معاصر لتقنية Reifendrehen - طريقة تقليدية مصدرها في ألمانيا في القرن التاسع كانت تستخدَم لبناء حيوانات خشبية صغيرة - ألعاب لسفينة نوح. تجمع التقنية الجديدة، بطباعة ثلاثية الأبعاد، بين صور لحيوانات مختلفة. لا تحتوي السفينة الجديدة على أزواج وأنواع واضحة من الحيوانات، بل حيوانات مختلفة ومخلوقات هجينة فريدة من نوعها. يتحدى المشروع التقسيم الديكوتومي الذي يميز قصة الكتاب المقدس، وفي الوقت نفسه يدرس إمكانية الجمع بين التقنيات التقليدية والأدوات والمواد المعاصرة.